كفر كنا هي قرية عربية تقع في منطقة الجليل الأسفل شمال إسرائيل. تبعد حوالي 18 كم غرب بحيرة طبريا و6 كم شمال شرق مدينة الناصرة. يبلغ تعداد سكانها حوالي 22,751 نسمة ذكرت القرية منذ القدم.
في عام 1968 اقيم المجلس المحلي في كفلاكنا ، ويتولى رئاسة المجلس المحلي في الفترة الحالية من عام 2018 ، د. يوسف عواودة ب،عد سنوات من ادارة المجلس المحلي من قبل لجنة معينة . وتصنف القرية في المستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل
ترتفع قرية كفركنا ما بين 220-300 م عن سطح البحر .
اشتهرت كفر كنا قديمًا ببساتين الرمان التي قُضي على معظمها بسبب تفاقم الضائقة السكانية لأهل القرية. كما وتشتهر كفر كنا إلى اليوم بكروم الزيتون، حيث يُعتبر زيت الزيتون في كفر كنا أحد أجود أنواع الزيت فيمنطقة الجليل.
تحتوي القرية على آثارِ كنيسةٍ من العصور الوسطى ، ويسكنها ابناء الطائفة الاسلامية والمسيحية ، حيث تشكل الطائفة الاسلامية ما نسبته 80% ، وتشكل الطائفة المسيحية ما نسبته 20% .
هي قرية تقع على سفوح جبال طرعان الشمالية ، الى الجانب الجنوبي الشرقي لسهل البطوف ، على بعد نحو 4 كلم من شارع 65 شمالا من مفرق مسكنة (جولاني) تجاه صفد . في عام 1987 اقيم مجلس محلي البعينة نجيدات ، ليوحد القريتين الى قرية واحدة ، تشكل قرية البعينة ما نسبته 70% ، وقرية النجيدات 30% من اجمالي عدد السكان البالغ 9325 نسمة.
يرأس مجلس محلي البعينة نجيدات منير حموده، والذي انتخب عام 2018 ، وتصنف القرية في المستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل. يبلغ تعداد سكان البعينة نجيدات وفقا للجنة الاحصاء المركزية 9812 نسمة.
تقع قرية المشهد الى الشمال من مدينة الناصرة ، وتبعد عنها نحو 4 كلم ، وتعتبر المشهد قرية قديمة جدا ، جاء ذكرها في عدة مصادر تاريخية ، يبلغ تعداد سكان قرية المشهد 8,373 وفقا لمعطيات دائرة الاحصاء المركزية .
اقيم مجلس اقليمي المشهد عام 1960 ، ويصنف في المستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل ، يتولى رئاسة المجلس المحلي، وجيه سليمان وذلك منذ انتخابه في عام 2018
تقع قرية دبورية في منطقة الجليل الشرقي، غربي شارع 65 شمال العفولة ، على سفح جبل طابور الغربي ، ترتفع القرية ما بين 150 م- 200 م عن سطح البحر ، وهي قرية قديمة جدا ، ذكرت في التاريخ القديم حتى قبل الميلاد بأسماء مختلفة .
تتشكل قرية دبورية من 29 عائلة ، ويبلغ تعداد سكانها 10510 نسمة ، وفقا لمعطيات هيئة الاحصاء المركزية لعام 2019. يرأس المجلس المحلي زهير يوسفية ابو احمد ، منذ الانتخابات العامة للسلطات المحلية عام 2013 ، و تصنف القرية في المستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل.
تقع قرية طرعان على السفوح الجنوبية لجبال طرعان ، في الجليل الاسفل ، وتبعد عن مدينة الناصرة نحو 10 كلم شمالا ، على مقربة من شارع 77 الموصل بين الناصرة وطبريا .
يبلغ عدد سكان قرية طرعان 14,220نسمة وفقا لمعطيات هيئة الاحصاء المركزية لعام 2019 ، 88.1% منهم مسلمون و11.9% مسيحيون . وتصنف القرية في المستوى 3 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل
اقيم مجلس محلي طرعان عام 1959 ، ويرأس المجلس المحلي في طرعان منذ عام 2018 مازن عدوي ، بعد فترة لجنة معينة .
تقع قرية الشبلي ام الغنم على سفوح جبل طابور في الجليل الاسفل ، في مرج ابن عامر ، وعلى مقربة من شارع 65 شمال مدينة العفولة ، اقيم المجلس المحلي ليوحد بين قرية عرب الشبلي وقرية ام الغنم في عام 1984 ، وتعتبر قرية الشبلي امتداد لقبيلة الصبيح التي سكنت المنطقة وكانت ذات نفوذ واسع في المنطقة .يسكن في قرية عرب الشبلي وام الغنم 6053 نسمة ، وفقا لمعطيات دائرة الاحصاء المركزية لعام 2019 ، ويرأس مجلس محلي الشبلي ام الغنم منير شبلي الذي انتخب لرئاسة المجلس عام 2018 ، وتصنف القرية بمستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل.
تقع قرية عين ماهل على قمة جبل سيخ ، بارتفاع 520 م عن سطح البحر ، الى الشرق من مدينة الناصرة ، يسكنها 13,336 نسمة وفقا لدائرة الاحصاء المركزية لعام 2019 ، وهي قرية قديمة ذكرت في التاريخ القديم .
اقيم المجلس المحلي في عين ماهل عام 1964 ، و يصنف في المستوى 2 من 10 في السلم الاقتصادي الاجتماعي في اسرائيل ، يرأس المجلس المحلي احمد خالد حبيب الله منذ الانتخابات المحلية للسلطات المحلية عام 201 .
وادي الحمام
وادي الحمام قرية فلسطينية تقع في منطقة الجليل وتطل على بحيرة طبريا. سمي الوادي بهذا الاسم لاشتهاره بكثرة الحمام واليمام.
العزير
تقع قرية العزير على اطراف سهل البطوف من الجهة الجنوبية منه بفلسطين، وعلى سفح جبل طرعان على الجهة الغربية الشمالية منه، يحدها من الغرب قرية رمانة ومن الشرق قرية البعينة نجيدات. يبلغ عدد سكانها حوالي 3500 نسمة عام 2022، وتنتمي القرية إلى مجلس البطوف الإقليمي الذي يضم أيضا قرى رمانه، عرب الهيب، وادي الحمام. ويحدها من الشمال سهل البطوف، ويحدها من الغرب قرية رمانة ومن الشرق قرية البعينة نجيدات.
رمانة
رمانة قرية من قرى محافظة جنين في دولة فلسطين وتشتهر بأشجار الزيتون الرومية القديمة وتقع في أقصى غرب جنين على الحدود مع أراضي 48 ومعظم أراضيها جبلية بعد أن استولى الاحتلال الإسرائيلي على معظم أراضيها. قرية رمانة هي من أقدم قرى محافظة جنين في الضفة الغربية ويقطنها حوالي 6500 نسمة. كما أنها تشتهر بأشجار الزيتون الرومي وهي أشجار قديمة جدا من عصور الرومان السالفة. والقرية تعتبر حدودية لكونها متلاصقة مع جدار الفصل العنصري الذي يفصل بين محافظة جنين وأراضي الثمانية والأربعين المحتلة من قبل الجانب الإسرائيلي. وقد اشتهرت القرية بعادات أهلها من الكرم والجود بالإضافة إلى حسن الخلق والثقافة.
رُمة الهـَيـْب
رُمة الهـَيـْب (بالعبرية: רומת אל-הייב)، وكان الاسم السابق “عرب الهيب”، سكان القرية هم عائلة بدوية تعيش في منطقة الناصرة التابعة لمحافظة الجليل الأسفل، يبلغ عدد سكانها نحو 1,710 نسمة عام 2011م
الدحي
الدحي قرية فلسطينية تمتد على مساحة 10 كم، تبعد عن الناصرة 14 كم، بنيت على جبل الدحي بين قريتي نين وسولم. على ارتفاع 560م عن سطح البحر، سكان قرية الدحي مسلمون. بلغ عدد سكان الدحي عام 1922 84 نسمة سكنوا في 16 بيتًا، يبلغ عدد سكان الدحي اليوم 800 نسمة يسكنون في 299 بيت، مساحة اراضي القرية 8000 دونما، وتبلغ مساحة ما تبقى من الأراضي لأهلها 344 دونمًا؛ بها مسجد ومقام ديني، يوجد بها ملعب رياضي وساحة تنس. سميت بهذا الاسم نسبة إلى أحد الصحابة واسمه دحية الكلبي. بالقرية مقام الدحي الذي يعلو قمة الجبل ويتكون من غرفتين صغيرتين، الأولى بارتفاع 3م وعرض 2.4م والثانية ارتفاعها 3.1 وعرضها 5م. كما يوجد في قرية الدحي قلعة من قبل آلاف السنين كانت للعثمانيين.
كفر مصر
يرجع اسمها إلى المصريين الذين استقروا فيها منذ العهدالكنعاني، وتقع في أقصى الشمال الغربي لقضاء بيسان، عند الحدود الجنوبية لقضاء الناصرة، وترتفع200م عن سطح البحر. وتبلغ مساحة أراضيها (16332)دونما. تحيط بها أراضي قرى الطيبة الزعبيه من الجنوب وقرية طيرة الخراب من الشرق اما من الشمال فتحدها اراضي قرية معذر وقرية مسحه (كفار طابور )قضاء طبريا ومن الغرب يحدها اراضي قرية الرينة – أم الغنم وقريتا اندور وطمره الزعبيه من قرى قضاءالناصرة الجنوبية الشرقية.قدر عدد سكانها عام 1922 (253)نسمة، وفي عام 1945(320)نسمة، وفي عام 1948 بلغ عددهم (213)نسمة، وارتفع إلى (290)نسمة في عام 1961 وفي عام 2000 بلغ عدد سكانها 2800 نسمة. تضم القرية بقعة (عين الحبوس) التي كانت تقوم عليها مدينة(آبص)الكنعانية، بمعنى الأبيض أو القصدير. استولت المنظمات الصهيونية المسلحة على القرية في عام 1948، واقاموا إلى الشمال الغربي منها مستعمرة (كفاركيش)ومن الجهة الشرقية للقرية اقاموا مستعمرة (جازيت).
نين
نين (بالعبرية:ניין) قرية عربية في إسرائيل يبلغ عدد سكانها حوالي 2127 نسمة. القرى المجاورة لقرية نين هي الدحي والناعورة وطمرة وسولم.
تقع 8 كيلومترات جنوب شرق الناصرة وشمال جبل الدحي. يبلغ ارتفاعها عن سطح البحر 250 مترا. مساحة أراضيها 4687 دونماً، تحيط بها أراضي قرى المرج وسولم ودبورية، قدر سكانها سنة 1922 بحوالي 157 نسمة، وفي عام 1945 حوالي 270 نسمة. كان عددهم في سنة النكبة 1948 حوالي 259 نسمة.
تعتبر بلدة نين مقدسة جرى ذكرها في إنجيل لوقا حيث يذكر «وَفِي الْيَوْمِ التَّالِي ذَهَبَ إِلَى مَدِينَةٍ تُدْعَى نَايِينَ، وَذَهَبَ مَعَهُ كَثِيرُونَ مِنْ تَلاَمِيذِهِ وَجَمْعٌ كَثِيرٌ.». فيها مكانَيْن للصلاة كنيسة ابن الأرملة وبجانب الكنيسة مسجد عمر بن الخطاب. ففي القرية موقع أثري قديم يرجع إلى القرن الميلادي الرابع ويحتوي على كنيسة ابن الارملة، تقع في مكان يروى أنه شهد معجزة المسيح حيث أقام ابن أرملة وحيد من تابوته وسلمه حيًا معافى لأمه؛ وبالتالي أطلق على الكنيسة ابن الأرملة – نسبة لإبن الأرملة.
سولم
تقع القرية في سهل مرج بني عامر، وقد بلغ عدد سكانها عشية النكبة 385 نسمة، يبلغ عدد سكانها اليوم 2700 نسمة، ومعظمهم عرب مسلمون ينتمون ل 409 عائلة. بلغت مساحة أراضي سولم قبل النكبة ما يقارب الـ 3600 دونم، أما اليوم فتبقى منها ما يقارب الـ 1800 دونم.
توجد في القرية أقدم بناية مدرسة في قضاء مرج ابن عامر حيث بدأ التعليم المنتظم في سنة 1890 في المنزول (الجامع)، وفي سنة 1918 بنيت أول مدرسة بناية من أربع غرف دراسية وكانت شاملة جميع منطقة مرج ابن عامر (سولم، الدحي، نين، الناعورة، الطيبة).
11% من مجمل الطلاب في رياض الأطفال (3-5 سنه 5 روضات)، و45% من مجمل التلاميذ في المرحلة الأبتدائية، و45% في الإعداداية، أما تلاميذ الثانوية فيدرسون خارج البلدة.
